هل تعود!
عندما أراك تخفت كل الأضواء...
وتتوارى الجفون..
تتأرجح كلماتي على لساني لوعة لا خوفا...
ويغمر نورك الأركان ليعكس روعة جعلتها
تدب فرحا...
يغتال معه زخات الشجن.
ويبعثر وريقات الكآبة الكامنة في صدري..
ولكن سرعان ما ينزف حلمي
وسرعان ماتدعوني الحقيقة إلى حفلة وداع...
حينها فقط تتدحرج الآلام على صدري
وتنزفني الكآبة قطرة قطرة
وتبلل زخات العذاب خصلات شعري
وتصمت الكلمات وكأنها مشهد مأساة
يطوي معه لحظات بل هنيهات من اللهفة
التي
تناجيك عسى لقياك تهديني..
اذرف دمعة ثكلى تواسيني..
يمزق أوردتي سؤال حائر
يثير في فؤادي الشجون..
يتنهد في سكون..ليقول ...
هل تعود!
عندما أراك تخفت كل الأضواء...
وتتوارى الجفون..
تتأرجح كلماتي على لساني لوعة لا خوفا...
ويغمر نورك الأركان ليعكس روعة جعلتها
تدب فرحا...
يغتال معه زخات الشجن.
ويبعثر وريقات الكآبة الكامنة في صدري..
ولكن سرعان ما ينزف حلمي
وسرعان ماتدعوني الحقيقة إلى حفلة وداع...
حينها فقط تتدحرج الآلام على صدري
وتنزفني الكآبة قطرة قطرة
وتبلل زخات العذاب خصلات شعري
وتصمت الكلمات وكأنها مشهد مأساة
يطوي معه لحظات بل هنيهات من اللهفة
التي
تناجيك عسى لقياك تهديني..
اذرف دمعة ثكلى تواسيني..
يمزق أوردتي سؤال حائر
يثير في فؤادي الشجون..
يتنهد في سكون..ليقول ...
هل تعود!