عادة ما تكون الأم نبعاً هائلاً للحنان، لكن إلى حين دخول زوجة الابن على الخط تكون النتيجة واحدة من ثلاث
إما أن تكون الأم وزوجة الابن معتدلات المزاج ومتفهمات وأن يكون الابن محنّك بحيث يستطيع العدل بينهما بطريقة لا تسيء أو لا تزعج الاثنتين...وهي حالة نادرة للغاية.
أو أن يصبح الابن طي كف زوجته، فتكون الأم الضحية.
أو أن تكون الأم متجبّرة ويكون الابن طوع بنانها، فتكون الزوجة هي الضحية
هل تعتقد أن هذه الظاهرة، ظاهرة العلاقة السلبية بين الحماية والكنّة، هي ظاهرة متفشية في مجتمعاتنا حتى اليوم بصورة ملحوظة؟
من الطرف الأقدر والأكفء على معالجة هذه الظاهرة بين الثلاثة برأيك...الأم (الحماية) أم الزوجة (الكنّة) أم الابن (الزوج)؟
ما سبب تفشي هذه الظاهرة في مجتمعاتنا تحديداً؟ أم أنها متفشية في المجتمعات الأخرى أيضاً؟
إما أن تكون الأم وزوجة الابن معتدلات المزاج ومتفهمات وأن يكون الابن محنّك بحيث يستطيع العدل بينهما بطريقة لا تسيء أو لا تزعج الاثنتين...وهي حالة نادرة للغاية.
أو أن يصبح الابن طي كف زوجته، فتكون الأم الضحية.
أو أن تكون الأم متجبّرة ويكون الابن طوع بنانها، فتكون الزوجة هي الضحية
هل تعتقد أن هذه الظاهرة، ظاهرة العلاقة السلبية بين الحماية والكنّة، هي ظاهرة متفشية في مجتمعاتنا حتى اليوم بصورة ملحوظة؟
من الطرف الأقدر والأكفء على معالجة هذه الظاهرة بين الثلاثة برأيك...الأم (الحماية) أم الزوجة (الكنّة) أم الابن (الزوج)؟
ما سبب تفشي هذه الظاهرة في مجتمعاتنا تحديداً؟ أم أنها متفشية في المجتمعات الأخرى أيضاً؟
هل تحمل هذه الظاهرة أضرار خطيرة اجتماعياً ونفسياً بحيث تتطلب المعالجة؟ أم أنها ظاهرة ثانوية لا تستحق التوقف عندها كثيراً في رأيك؟
أرجو المشاركة والرد بآرائكم القيمة